من أجل أن يحدث هذا بالفعل، من المهم وجود استراتيجية متماسكة تُحدّد الأجندة الرقمية.
على سبيل المثال، يمكن للمستندات الرقمية والاتصالات تقليل تكاليف الطباعة والبريد.
التحدي الخامس – إيجاد تقنية مرنة: لخلق المرونة والاستجابة للفرص الجديدة في المستقبل، تحتاج الشركات إلى النظام الأساسي المناسب للتغيير الرقمي المستمر، والذي يتكامل مع البُنى القائمة، ويُحدث تحسينات دون التسبب في تعطيل وتأخير الإنتاجية.
تستخدم الشركات الرقمنة بطرق مختلفة، بما في ذلك رقمنة عملياتها الداخلية والخارجية، واعتماد التقنيات السحابية، وتنفيذ حلول تحليل البيانات، والاستفادة من منصات الهاتف المحمول والإنترنت لتفاعلات العملاء، واستكشاف التقنيات الناشئة مثل الذكاء الاصطناعي وسلسلة الكتل.
تأهيل المنظمات للحصول على شهادة اعتماد البنية المؤسسية الوطنية
اعمل على لغة مشتركة لدفع التعاون: يمكن أن يساعد تقديم التحديثات بشكل مرئي، على سبيل المثال لا الحصر، أصحاب المصلحة –من مختلف التخصصات– على فهم ما يجري وتسهيل الأمر بشكل أبسط وتسهيل التواصل القيادة الرقمية والمناقشة حوله.